وقـــــــت الضيق ومواساة الرب لنا

ســـــــــــلام المســـــــــــيح للجميع

سلِم للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري ..... مزمور37: 6
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++

مهما بَدَت الأمور سيئة، لكن الله ليس فيــه سوء. ونحن كثيرًا ما نخطئ ونتذمر ونحــن تحت طائلة التأديب، لكن المـــؤمن الخاضـــع الطائع لا يفعل هكذا، لكنه يعرف جيدًا صلاح الرب، ولا تدعه ظروفه الأليمة يغير فكره، بل بكل يقين يسلِّم للرب طريقه عالمًا أن إلهه فيه كل الكفاية ليرفعنا في تجاربنا ويرفع تجاربنــا عنا. وفي العاصفة لايهدئ العاصفة فقط، بل يهدئنا نحن في العاصفة. وعندما يتتم قــصده من آلامنا، سيأمر بسلطانه فيُـــسكت البحــر، وتهدأ الريح، ويأتي الهدوء العظيم.

قد يختار الله لنا طريقًا شاقة - لا لأنه يتلذذ بأن يرانا نقاسي صعوبات الطريق، بل لأنه يري البركات الأبدية الغنية التي نحصل عليهــا فــي نهايتها <<في الضيق رحّبت لــي>> (أي أنميتنـــي ووسّعت تخومي)(مز4: 1). فالضيق لا يرسله الله لتعذيبنا بل لتوسيع تخومنا، فضلاً عـــن أنــه يواسينا في وقت الضيق <<في كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلصهم>> (إش 63: 9).

لذلك خُذ الرب ربانًا لسفينة حياتك ودعــه يقود المركبة إلى شاطئ الأمان

ساره مشكوره ياورده كل مواضيعك مميزه بل منتدى المسيحي

عاشت ايدج اتمنى دائما الاستمرار بل منتدى

تحياتي

ملاك العراق

وقـــــــت الضيق ومواساة الرب لنا 888959628

مـــــــــــــــشكووووووووورة حبي

مادام المسيح معي

ســـــــــــــــوف تجدين دووماااااااا

اجدد المواضــــــــــــيع

ودي